هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قالت منظمة الصحة العالمية، إن فترة حضانة جدري القرود (وهي الفترة الفاصلة بين مرحلة الإصابة بالعدوى ومرحلة ظهور الأعراض) تتراوح بين 6 أيام و16 يوما، بيد أنها يمكن أن تتراوح بين 5 أيام و21 يوما.
تعود الأضواء على جدري القرود، مع إعلان وفاة أكثر من 570 شخصا منذ بداية العام الجاري، وإصابة ألف آخرين شهريا..
قال رئيس الوزراء الفرنسي غابرييل أتال، إن "بلاده ستوزع هذه الجرعات عبر الاتحاد الأوروبي على المناطق التي ينتشر فيها الفيروس بقوة ومن شأن هذه التبرعات أن تعزز الجهود الأوروبية الحالية بنحو 50 بالمئة".
يعد "جدري القرود" مرضاً حيواني المنشأ، وانتشر بشكل كبير في قارة أفريقيا ومناطق أخرى.
تشير إحصائيات منظمة الصحة العالمية إلى أن عدد حالات الإصابة بالفيروس بلغت 14 ألف حالة
جدري القردة واصل انتشاره إلى 16 دولة حول العالم، ما دفع منظمة الصحة العالمية إلى التأهب، وتقديم نصائح لكيفية الوقاية منه..
تفشى المتحور من الكونغو إلى دول مجاورة، منها بوروندي وكينيا ورواندا وأوغندا، ما استدعى اتخاذ منظمة الصحة للإجراء.
قال المدير العام لمركز الاتحاد الأفريقي لمكافحة الأمراض، إن "إعلان جدري القرود كحالة طوارئ صحية عامة بالقارة، مسؤولية وليس وضعا تعسفيا"، داعيا الحكومات الأفريقية إلى العمل مع المركز من أجل الحيلولة دون انتشار المرض..
حذرت منظمة الصحة العالمية، من تفشي جدري القردة في بلدان أفريقية، حيث أعلنت تشكيل لجنة طوارئ لمتابعة تطورات انتشار المرض بالكونغو الديمقراطية، واحتمال تفشيه في جميع بلدان القارة السمراء.
أعلنت الصين عن عزمها التعامل مع مرض "جدري القرود" بالطريقة ذاتها التي أدارت فيها كورونا، حيث سيندرج الفيروس ضمن بروتوكولات الفئة "ب" للأمراض المعدية، وهو ما يمكن السلطات من تقييد التجمعات وتعليق العمل والمدارس وإغلاق المناطق، في حال دعت الحاجة.
قالت منظمة الصحة العالمية، إنها اعتمدت اسم إم بوكس، تعريفا جديدا لمرض جدري القرود بعد ورود العديد من الشكاوى عن العنصرية في التعاطي مع المصابين بسب الاسم القديم المرتبط بالقرود..
على الأشخاص الذين يدخلون الصين التزام حجر صحي يمتد من أسبوع إلى أسبوعين عند الوصول.
المريض يبلغ من العمر 42 عاما وهو من الحاصلين على الإقامة بأحد الدول الأوربية والمترددين عليها،
تعرض عدد من القردة لاعتداء في البرازيل، بسبب ربط السكان بينها وبين جدري القرود المتفشي في عدد من البلدان حاليا.
دخلت الولايات المتحدة الأمريكية في حالة طوارئ بسبب ارتفاع الإصابات بجدري القرود، فيما تعطي عدة دول اللقاحات للمصابين في محاولة للسيطرة على انتشار المرض.
أظهرت الإحصاءات الرسمية أن "قرابة 96 بالمئة من الحالات المكتشفة في فرنسا حدثت بين الرجال المثليين".